الديوان التميمي
قَد أَقبَلَ المَنثورُ يا سَيِّدي
كَالدُرِّ وَالياقوتِ في نَظمِهِ
ثَناكَ لازالَ كَأَنفاسِهِ
وَمُخُّ مَن يَشنوكَ مِثلُ اِسمِهِ