الديوان التميمي
فَهَل لَكَ في حاجَتي حاجَةٌ
وَأَنتَ لَها تارِكٌ طارِحُ
أَمِتها لَكَ الخَيرُ أَم أَحيِها
كَما يَفعَلُ الرَّجلُ الصالِحُ
إِذا قُلت قَد أَقبَلَت أَدبَرَت
كَمَن لَيسَ غادٍ وَلا رائِحُ