الديوان التميمي
فَما جَعَلَت ما بَينَ مَكَّةَ ناقَتي
إِلى البِركِ إِلا نَومَةَ المُتَهَجِّدِ
وَكادَت قُبَيلَ الصُبحِ تَنبِذُ رَحلَها
بِدومَةَ مِن لَغطِ القَطا المُتَبَدِّدِ