الديوان التميمي
فما أنتَ إلاّ سَعْدِيَ الأكبرُ الّذي
إلى نظَرٍ منه أُراني أخَا فَقْرِ
ولم أدَّخرْ للدّهرِ غَيركَ صاحِباً
ويُرجَعُ عند الاِفتقارِ إلى الذُّخر