الديوان التميمي
فَرَدّ عَلى الفُؤادِ هَوىً عَميداً
وَسوئِلَ لَو يَبينُ لَنا السُّؤالا
وَقَد نُغَنّي بِها وَنَرى عُصوراً
بِها يَقتَدنَنا الخردُ الخدالا