الديوان التميمي
فَدَامَ لَنَا يَحيَى حَيَاةً وَعِصمَةً
وَبَارَكَ رَبِّي فِي حَيَاةِ مُبَارَكِ
فَكَم كَشَفَا مِن كُربةٍ بَعدَ كُربةٍ
تَقُولُ لَهَا النِّيرَانُ كُفِّي أُوَارَاكِ
وَكَم لَبَّيا من دَعوةٍ وَتَدَارَكَا
شَفَا رَمَقٍ مَا كَانَ بِالمُتَدَارَكِ