الديوان التميمي
غَضِبتُ عَلَيكِ سَيِّدَتي
وَما لِلعَبدِ وَالغَضَبِ
هَجَرتُكِ عادياً طَوري
فَلَم أَرشُد وَلَم أُصِبِ
أَما وَاللَهِ رَبِّ البَي
تِ وَالأَستارِ وَالحُجُبِ
لَقَد طابَت بِكِ الدُنيا
وَلَولا أَنتِ لَم تَطِبِ