الديوان التميمي
عَليَّ لإِخواني رَقيبٌ مِنَ الصَفا
تَبيدُ الليّالي وَهوَ لَيسَ يَبيدُ
يُذَكِرُنيِهم في مَغيبٍ وَمَشهَدٍ
فَسيّان عِندي غُيَّبٌ وَشُهودُ
وَإِنّي لَأَستَحيي أَخي أَن أَبُرَّهُ
قَريباً وَأَجفو وَالمَزارُ بَعيدُ