الديوان التميمي
عَلامَ يا دهرُ بالعُدوَانِ تَحبِسُني
في غيرِ جِنْسِي وَلم أُفقَدْ ولم أَغِبِ
هَلاّ بأَدنَى العذَابَيْنِ اقتَنَعْتَ لنَا
فالذَّبحُ أَرْوَحُ من تَعذيبِ مُغتَرِبِ