الديوان التميمي
عَصَّبَت رَأسَها فَلَيتَ صُداعاً
قَد شَكَتهُ إِليَّ كانَ بِراسي
ثُمَّ لا تَشتَكي وَكانَ لَها الأَج
رُ وَكُنتُ السِقامَ عَنها أُقاسي
ذاكَ حَتّى يَقولَ لي مَن رَآني
هَكَذا يَفعَلُ المُحِبُّ المُواسي