الديوان التميمي
عِشنا بِأَنعَمِ عَيشٍ
إِلفَينِ كالغُصنَينِ
فَلَم يَزَل عُجبُ عَيني
بِأُلفَةِ الإِلفَينِ
حَتّى رَماني بِسَهمِ ال
مَنونِ عَن قَوسَينِ
أَلَيسَ مِن شُؤمِ بَختي
أَصَبتُ نَفسي بِعَيني