الديوان التميمي
عُدتُ بقلبٍ في الوجدِ مُنتكِسِ
وناظرٍ في الدُّموعِ مُنْغَمِسِ
وكان لَيلِي كأنّه نَفَسٌ
فصار لَيلي كأنّه نَفَسي