الديوان التميمي
عُدَّ مِن نَفسِكَ الحَياةَ فَصُنها
وَتَوقَّ الدُنيا وَلا تَأَمنَنها
إِنَّما جِئتَها لِتَستَقبِلَ المَو
تَ وَأُدخلتُها لِتَخرُجَ عَنها
سَوفَ يَبقى الحَديثُ بَعدَكَ فَاِنظُر
أَيَّ أَحدوثَةٍ تَحِبُّ فَكُنها