الديوان التميمي
عجِبْتُ لِوَغدٍ قد جذَبْتُ بِضبْعِهِ
فأصبَح يَلقاني بِتيهٍ وبيسَما
يرومُ مُساماتي ومِنْ دونِها السَّم
وكيفَ يُدانِيني سُمُوّاً وبي سَما