الديوان التميمي
عَجَباً عَجِبتُ لِغَفلَةِ الباقينا
إِذ لَيسَ يَعتَبِرونَ بِالماضينا
ما زِلتَ وَيحَكَ يا اِبنَ آدَمَ دائِباً
في هَدمِ عُمرِكَ مِنذُ كُنتَ جَنينا