الديوان التميمي
عارِضاها حينَ تَبدو عارِضاها
وَسَلاها عَن فُؤادي هَل سَلاها
بِأَبي جارِيَةً جارِيَة
ما شَفَت غَلَّةَ قَلبي شَفَتاها
أَتَمَنّى قُبلَةً مِن يَدِها
وَسِوايَ في الهَوى قَد مَلَّ فاها