الديوان التميمي
عادَيتُ مِرآتي فَآذَنتُها
بِالهَجرِ ماكانَت وَما كُنتُ
كانَت تُريني العُمرَ مُستَقبَلاً
وَهي تُريني الفَوتَ مُذ شِبتُ
واعُمُرا نَوحاً لِفِقدانِهِ
سِيّانِ عَندي شِبتُ أَم مُتُّ