الديوان التميمي
ظَهَرَ الخَفاءُ فَقُلتُ إِن عاتَبتُها
كانَ العِتابُ لِوُدِّنا اِستِهلاكا
وَطَمِعتُ أَن تَبقى المَوَدَّةٌ بَينَنا
مَوصولَةً فَتَرَكتُ ذاكَ لِذاكا