الديوان التميمي
طَرِبتُ إِلى حَوراءَ آلِفَةِ الخِدرِ
هِيَ البَدرُ أَو إِن قُلتُ أَكمَلُ مِن بَدرِ
تُراسِلُني بِاللَحظِ عِندَ لِقائِها
فَتَخلِسُ قَلبي عِندَ ذَلِكَ مِن صَدري