الديوان التميمي
طافَ من هندٍ خيالٌ فذَعَرْ
ورَمى عَيني بدمعٍ وسَهَرْ
قلتُ لّما أنْ دنا منّي له
مرحباً إلفاً بسَمعي والبَصَرْ
هندُ من أين تخطّيتِ إلى
ركبِ أطلاحِ مطيٍّ قد حَسرْ
تحت ليلٍ ساقطٍ أكنافُه
بشتيتِ النبتِ عذبِ ذي أَشُر