الديوان التميمي
شَيئآن قَد حارَ الوَرى فيهُما
بِاَصبَهان الفيل وَالقاضي
لَيسَ يُرى هَذا وَلا ذا فَكَم
مِن ساخط مِنا وَمِن راضي
الفيل يُرشى عِندَ سنديه
فَأَين سنديّكِ يا قاضي