الديوان التميمي
شَكَوتُ إِلَيهِ الحُبَّ أَبغي شِفاءَه
حَرارَةَ أَحشائي بِبَردِ رُضابِه
فَجادَ بِبُخلٍ وَهوَ مَوتٌ مُعَجَّلٌ
فَابدَيتُ مُرتاداً رِضاهُ الرضا بِه