الديوان التميمي
شِئْتُ فِي حَالَتِي سُرُورٍ وَحُزْنٍ
وَمَقَامي تَفَرُّقٍ وَتَلاَقِي
حُمَّ بِيْنٌ فَشِبْتُ مِنْ حَذَرِ البَيْ
نِ وَمَنْ لاَ يَشِيْبُ عِنْدَ الفِرَاقِ
واعْتَنَقْنَا فَشِبْتُ مِنْ طِيْبِ أَنْفَا
سِكِ لَمَّا حَبَوْتِنِي بِالْعِنَاقِ
هِيَ طِيْبٌ وَالطَّيْبُ وَالْبَيْنُ شَيْبٌ
مُعْجِلٌ لِلْمُلُوكِ وَالْعُشَّاقِ