الديوان التميمي
سَقياً وَرَعياً لَمَن تَذكُّرُهُ
أَسهَرَ عَيني وَالناسُ هادونا
وَمَن بِوَجهي مَن حُبِّهُ عَلَمٌ
لَيسَ يَراهُ إِلّا المُحِبّونا