الديوان التميمي
سَقياً لِطَيفِكِ مِن خَيالٍ طارقِ
وَلّى وَحُسنُ حَديثِهِ لَم يُسأَمِ
أَنّى اِهتَدَيتِ وَأَنتِ غَيرُ رَجيلَةٍ
لمبيتِ شُعثٍ كالأَسِنَّةِ سُهَّمِ
عَزَمَ الأَميرُ عَليهمُ فَمَبيتُهم
أَدنى الصُفوفِ مِن العَدوِّ المُعلِمِ