الديوان التميمي
سُقياً لِأَيّامٍ تَوَلَّت بِها
أَحسَنَ ما كانَت صُروفُ الزَمَن
إِذ أَنتَ في شَرخِ الشَبابِ الَّذي
يَحسُنُ فيهِ مِنكَ غَيرُ الحَسَن
وَلّى وَما الدُنيا بِأَقطارِها
لِليَومِ وَالساعَةِ مِنهُ ثَمَن