الديوان التميمي
سَبق الدَمعُ بالمسيلِ المَطايا
إِذ نَوى من أحِبُ عَنّيَ نُقله
وَأَجادَ السُطورَ في صفحة الخد
دِ وَلِم لا يُجيدُ وَهوَ ابن مُقله