الديوان التميمي
سالَ في الخَد للحَبيبِ عِذار
وَهوَ لا شَكَّ سائِلٌ مَرحوم
وَسَألت التثامه فَتجنّى
فَأَنا اليَوم سائِلٌ مَحروم