الديوان التميمي
زارَني خائِفاً وَقَد جَثَمَ اللَي
لُ وَنامَ الحُرّاسُ وَالرَصَدُ
جَرَّهُ سُكرُهُ وَساوَرَهُ الخَو
فُ فَوافى سَكرانَ يَرتَعِدُ