رويد عن الأمر الذي كنت جاهلا
للشاعر: الفرزدق
رُوَيدَ عَنِ الأَمرَ الَّذي كُنتَ جاهِلاً
بِأَسبابِهِ حَتّى تَغِبَّ عَواقِبُه
لَعَلَّ حِمى الدَهنا يَضيقُ بِراكِبٍ
إِذا ما غَدا أَو راحَ تَسري رَكايِبُه
أَرى زَهدَماً لا يَستَطيعُ فَعالَهُ
لَئيمٌ وَلا الكَسبَ الَّذي هُوَ كاسِبُه
عن الشاعر
الفرزدق
