الديوان التميمي
رَحِمَ اللَهُ جَعفَراً فَلَقَد كا
نَ أَبِيّاً شَهماً وَكانَ رَحيما
مُثِّلَ المَوتُ بَينَ عَينَيهِ وَالذُلُّ
فَكُلّاً رَآهُ خَطباً عَظيما
ثُمَّ سارَت بِهِ الحَمِيَّةُ قُدماً
فَأَماتَ العِدى وَماتَ كَريما