الديوان التميمي
ذَهب الحمّصُ وَالوَعدُ الَّذي
سَدَّ عَن إِنجازِهِ كُلَّ طَريق
طالَ فيهِ المطلُ حَتّى إِنَّني
قَد تَمَثَّلتُ بِشعرِ اِبنِ حَريق