الديوان التميمي
دُموعُها مِن حَذارِ البَينِ تَنسَكِبُ
وَقَلبُها مُغرَمٌ مِن حَرِّها يَجِبُ
جَدَّ الرَحيلُ بِهِ عَنها فَفارَقَها
لِبَينِهِ اللَهوُ وَاللِذاتُ وَالطَرَبُ
يَهوى المَسيرَ إِلى مَروٍ وَيُحزِنُه
فِراقُها فَهوَ ذو نَفسَينِ يَرتَقِبُ