الديوان التميمي
دَعُوا مُقْلَتي تَبْكي لِفقْدِ حَبيبها
لِيُطْفِىءَ بَرْدُ الدَّمْعِ حَرَّ لَهِيبِها
بِمَنْ لَوْ رَأَتْهُ القاطِعاتُ أكُفَّها
لمَا رَضِيَتْ إِلاَّ بقَطْعِ قُلُوبِها