الديوان التميمي
دَعا الأَخطَلُ المَلهوفَ بِالشَرِّ دَعوَةً
فَأَيُّ مُجيبٍ كُنتُ لَمّا دَعانِيا
فَفَرَّجَ عَنهُ مَشهَدَ القَومِ مَشهَدي
وَأَلسِنَةُ اللواشينَ عَنهُ لِسانِيا