الديوان التميمي
خَيرُ ما اِستَعصَمَت بِهِ الكَفُّ يَوماً
في سَوادِ الخُطوبِ عَضبٌ صَقيلُ
عَن سُؤالِ اللِئام مغنٍ
وَفي العَظمِ مُغن وَلِلمَنايا رَسولُ