الديوان التميمي
خِلتُهُ لَمّا تَبَدّى
قَمَراً غُصنِ بانِ
هَزَّهُ العَجَبُ فَوَلّى
يَتَثَنّى كَالعِنانِ
نازِحُ الدارِ قَريبُ ال
ذِكرِ في كُلِّ مَكانِ
أَقطَعُ اللَيلَ بِذِكرا
هُ نَديماً لِلأَماني