الديوان التميمي
خَشيتِ صُدودي لَيسَ ذاكَ بِكائِنٍ
أَتى دُونَهُ حُبٌّ لِعَينَيَّ مُسهِرَ
فَلو أَنَّ لي صَبراً لَقُلتُ لَعَلَّني
أَصُدُّ وَلكِن لَستُ وَاللَهِ أَصبِرُ