الديوان التميمي
حَياتُكَ يا اِبنَ سَعدانَ بنِ يحيى
حَياةٌ لِلمَكارِمِ وَالمَعالي
جَلَبتُ لَكَ الثَناءَ فَجاءَ عَفواً
وَنَفسُ الشِكرِ مُطلَقَةُ العِقالِ
وَتُرجِعُني إِلَيكَ وَإِن نَأَت بي
دِياري عَنكَ تَجرُبَةُ الرِجالِ