الديوان التميمي
حَقِيْقٌ أَنْ تَصُولَ بِيَ الرُّماةُ
وأنْ تَعْنُوْ لِصَوْلَتِي الكُماةُ
إذا فَوَّقْتُ في الأبطال سَهْماً
فما تُغْنِي الدُّرُوْعُ السَّابِغَاتُ
وإنِّي كالمَجَرَّة في اعتلاءٍ
وَنَبْلِي الشُّهْبُ والجِنُّ العُداةُ