الديوان التميمي
جَنبي تَجافى عَنِ الوِسادِ
خَوفاً مِنَ المَوتِ وَالمَعادِ
مَن خافَ مِن سَكرَةِ المَنايا
لَم يَدرِ ما لَذَّةُ الرُقادِ
قَد بَلَغَ الزَرعُ مُنتَهاهُ
لا بُدَّ لِلزَّرعِ مِن حَصادِ