الديوان التميمي
جَسَرتُ عَلى بابِ الهَوى فَدَخَلتُهُ
فَقَد جاءَني مِنهُ الَّذي كُنتُ أَفرَقُ
فَما ذاقَ طَعمُ المَوتِ في كَأسِ لَذَّةٍ
وَلا سَهِرَت عَينُ اِمرِئٍ لَيسَ يَعشَقُ