الديوان التميمي
ثم أَحْيَيتَ فجرَهُمْ يا ابنَ يحيى
بِسِراجَيْنِ نورِ دينِ ودُنيا
وخَلَفْتَ السحابَ ظِلّاً وجُوداً
فَوَسِعْتَ الإِسلامَ سَقياً ورَعْيا
وتَحَلَّيْتَ من تُجيبَ سناءً
كنت فيه لِلدينِ والملكِ مَحْيا