الديوان التميمي
تَوَلّى العُمرُ وَاِنقَطَعَ العِتابُ
وَلاحَ الشَيبُ وَاِفتُضِحَ الخِضابُ
لَقَد أَبغَضتُ نَفسي في مَشيبي
فَكَيفَ تُحِبُّني الخَودُ الكِعابُ