الديوان التميمي
تَنَكَّرَ لِي دَهري وَلَم يَدرِ أَنَّني
أَعزُّ وَرَوعاتُ الخُطوبِ تَهونُ
فَظَلَّ يُريني الخَطبُ كَيفَ اِعتِداؤُهُ
وَبِتُّ أُريهِ الصَبرَ كَيفَ يَكونُ