الديوان التميمي
تفرّقوا ودَعوني
يا معشر الأعوانِ
فَكُلُّكُم ذُو وجوهٍ
كثيرةِ الألوانِ
وما أرى غَيرَ إِفكٍ
وتُرَّهاتِ الأماني
ولست أملِكُ شَيئاً
فَسائِلوا خُزّاني
فالويلُ فيما دَهاني
من نازلِ البُستانِ