الديوان التميمي
تُطَالِبُني نَفْسِي بما فيه صَوْنُها
فأَعْصِي ويَسْطُو شَوْقُها فأُطِيْعُها
ووالله ما يَخْفَى عليَّ ضلالُها
ولكنها تَهْوَى فلا أَسْتَطِيْعُها