الديوان التميمي
تَرَكتُ حَبيباً مِن يَدي مِن هَوانِهِ
وَأَقبَلتُ في شَأني وَوَلّى بِشانِه
أَرى عَوَراتِ الناسِ يَخفى مَكانَها
وَعَورَتُهُ في عَقلِهِ وَلِسانِهِ