الديوان التميمي
تَرَكتُ إِبنَ هَبّارٍ وَرائي مُجَدِّلاً
وَأصبَحَ دوني شابَةٌ فَأَرومُها
بِسَيفِ إِمرِئٍ لَن أُخبِرَ الدَهرَ بِإِسمِهِ
وَإِن حَضَرَت نَفسي إِلَيَّ هُمومُها