الديوان التميمي
تَذَكَّرتُ هَذا الشَهرَ في عامِنا الخالي
وَكُنّا عَلى حالٍ سِوى هَذِهِ الحالِ
لَعَلَّ الَّذي أَنسى ظَلومُ مَوَدَّتي
سَيُذكِرُها يَوماً بِعَطفٍ وَإِقبالِ